تضامن

تضامن

الاثنين، 14 أبريل 2014

إبنة الراحلة خدي كوريا وراء القضبان(القصة كاملة)

علمت موريتان.نت من مصادر متطابقة أن إبنة ضحية الدعارة الراحلة قبل ثماني سنين خدي كوريا والمعروفة ب ليلى مولاي ألقي عليها القبض وهي في حالة سكر هي وشابين معها أحدها من البحرية والآخر من عائلة معروفة ووجهت لهما تهم إختراق ومهاجمة ثكنة الدرك الجوالة
إضافة إلى تناول وحمل المسكرات .
القصة بحسب معلومات موريتان.نت بدأت عندما كانت الفتاة رفقة الشابين عائدون من ملهى ليلي واقع في حي اكراع النصراني ويحملون زجاجة من الخمر ليستغلوا الطريق المار من أمام ثكنة فرقة الدرك الجوالة والتي تغلق وتوضع عندها حواجز الساعة الحادية عشر قبل منتصف الليل , الفتاة والشابين يبدوا أن حالة السكر التي وصلوا إليها تلك الليلة أدت بهم إلى سلك ذلك الطريق دون أن يأبهوا بحواجز الدرك ولا الحراس الذين كادوا يطلقون الرصاص لولا مشاهدتهم للفتاة وحالة الهذيان والموسيقى التي أرشدتهم أن هذه المجموعة ليست مجموعة إرهابية , ليوقفو بعد ها السيارة ويلقوا القبض علي من بداخلها .
وقد أودعوهم السجن عند فرقة الدرك في حي كانصادو قبل أن يحالو صباح اليوم إلى وكيل الجمهورية الذي أحالهم بدوره إلى السجن بتهمة السكر وحمل الخمور ومهاجمة ثكنة الدرك .
ليلى مولاي التي ذكرت موريتان.نت في خبر سابق أنها كانت في ضيافة الشرطة وأطلق سراحها بسرعة وأثار الخبر الكثير من اللغط هاهي اليوم في ضيافة الدرك ووكيل الجمهورية ومن ثم السجن المدني , وذلك لأنه توجد عناصر أمنية فاسدة تحميها بحسب ما تحصلت عليه موريتان.نت من أخبار حيث أنه كلما ألقي القبض عليها أطلق سراحها على وجه السرعة خوفا من أن ينتشر خبرها إلا أنها اليوم وقعت في قبضة الجهة الغلط حيث لاوساطة ولاهم يحزنون 

ليست هناك تعليقات: