شهدت مدينة نواذيبو قبل أيام إعتداءات من قبل مجرمين مقنعين على موطنين كانوا في مأمن إلى وقت قريب, آخر الضحايا شاب مازال يرقد في المستشفى الإسباني بعد أن اعترضته عصابة من المقنعين في حي سوكوجيم وانتزعوا منه هاتف من نوع غالاكسي وبعد مقاومة من الشاب وجهو له طعنة في
البطن وصلت إلى أمعائه بحسب مصادر طبية خاصة ومازال يرقد بين الحياة والموت ويزود بالدماء بعد أن فقد جسمه الكثير منها.
آخر الإعتداءات كان قبل يومين وقبل منتصف الليل عندما كانت ثلاث نسوة يمارسن رياضة المشي على طريق دبي قرب مكاتب المنطقة الحرة عندما اعترضتهن سيارة من نوع آفنسيس يستقلها شبان مقنعين يحملون أسلحة بيضاء وطالبوا السيدات بتسليم كل ما لديهن من هواتف وأموال ومحفظات دون إصدار أية أصوات وإلا تعرضن للقتل وهوما استجبن له إلا أن إحدى السيدات حاولت الصراخ فخدشها أحد اللصوص بسكين كان يحمله .
وفي صباح اليوم الموالي قامت السيدات والذي تبين أن من بينهن سيدة أعمال ولها يد في الدولة بالتوجه إلى والي ولاية داخلت نواذيبو ولد احمد يوره رقفة بعض الأئمة وقدموا له شكوى مباشرة من الوضع الأمني المزري الذي صارت تعيشه مدينة نواذيبو مطالبين بإيجاد حل سريع للتدهور الأمني في المدينة حتى يعيش السكان في سلام.
البطن وصلت إلى أمعائه بحسب مصادر طبية خاصة ومازال يرقد بين الحياة والموت ويزود بالدماء بعد أن فقد جسمه الكثير منها.
آخر الإعتداءات كان قبل يومين وقبل منتصف الليل عندما كانت ثلاث نسوة يمارسن رياضة المشي على طريق دبي قرب مكاتب المنطقة الحرة عندما اعترضتهن سيارة من نوع آفنسيس يستقلها شبان مقنعين يحملون أسلحة بيضاء وطالبوا السيدات بتسليم كل ما لديهن من هواتف وأموال ومحفظات دون إصدار أية أصوات وإلا تعرضن للقتل وهوما استجبن له إلا أن إحدى السيدات حاولت الصراخ فخدشها أحد اللصوص بسكين كان يحمله .
وفي صباح اليوم الموالي قامت السيدات والذي تبين أن من بينهن سيدة أعمال ولها يد في الدولة بالتوجه إلى والي ولاية داخلت نواذيبو ولد احمد يوره رقفة بعض الأئمة وقدموا له شكوى مباشرة من الوضع الأمني المزري الذي صارت تعيشه مدينة نواذيبو مطالبين بإيجاد حل سريع للتدهور الأمني في المدينة حتى يعيش السكان في سلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق