علمت
موريتان.نت من مصادر خاصة ان السلطات الجهوية والصحية في مدينة نواذيبو بصدد حرق
المساعدات الطبية الأخيرة "الأدوية"التي قدمتها منظمة بروجيكت كيور وشركة
كينروس تازيازت موريتانيا.
وتعتبر
هذه القضية سابقة في تاريخ موريتانيا الحديثة إذ كان في المقدور أن يباد سكان
ولاية بكاملها حيث وزعت مجموعة من الأدوية علي سكان المامغار وبولنوار ونواذيبو
"مركزي
الأمومة والطفولة والرضوان" وبعد فحص الأدوية تبين أنها منتهية
الصلاحية وسيقام بحرقها وبطريقة يبدو أنها سرية للتعتيم علي الشركة التي تنهب
خيرات البلد وتوزع السموم بشكل مجاني علي المواطنين المساعدات كانت تستهدف المرضي
والنساء الحوامل والأطفال أي أن الشركة والمنظمة الآمريكية أرادت أن يباد سكان
المنطقة التي ينهبون ثرواتها.
هناك تعليق واحد:
هذا لااساس له من الصحة الادوية ليست منتهيت الصلاحية لكن عقول من نشر هذا التقرير هي المنتهية الصلاحية ان الصحافة ليست وسيلة للتضليل والتوجيه الخاطئ قولو الحق ولو علي انفسكم
إرسال تعليق