
إن المياه مازالت تقطع الطريق ومنسوبها في ارتفاع وليس بيدهم حيلة وأن بعض السيارات الكبيرة استطاعت وبجهود حثيثة العبور غير أن المياه التي صار ارتفاعها مخيفا ومازالت تمنع المسافرين من العبور وأكدت تلك المصادر أن النزل والأماكن السكنية شبه معدومة في منطقة السيول وأن معظم الناس يجلسون في العراء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق