علمت موريتان نت من مصادر خاصة أنه لم تسجل علي لوائح
الإحصاء الإداري ذي الطابع الإنتخابي سوى أقل بقليل من 4آلاف شخص وهو ما ينفي ما
تداولته وسائل إعلام من مدينة نواذيبو علي لسان مريم منت
دحود وغيرها من مسؤولي
حزب الإتحاد من أجل الجمهورية في المدينة الشاطئة وأكدت مصادر موريتان نت أن هذه
الأرقام مغلوطة ومجرد زوبعة إعلامية اتخذ
ها مسؤولي الحزب للتغطية علي الفشل الذي قد توجهه الإنتخابات المقبلة خصوصا وأن
سكان نواذيبو ضاقو ذرعا بماتلقوه في السابق من كذب وأباطيل علي يد مسؤولين سياسين
لم يفوا بما وعدوا به سكان المدينة حيث بمجرد انتخاب المترشح فإنه يغيب عن الأنظار
وبالتالي لايمكن مشاهدته إلا علي شاشة التلفاز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق